الخميس، 30 يونيو 2016
واللهہ انـي احسـڪ مثـل السـراب
واللهہ انـي احسـڪ مثـل السـراب
لگـن مـدري ليـهہ للحيـن اتبعـڪ
ادري انـهہ مـا وراڪ الا العـذاب
ورغـم هـذا اقـول خـذنـي معـڪ
!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق